نظرًا لما تعيشه الأمة هذه الأيام من فقدانٍ لمقومات اجتماعها، وذهابٍ لشخصيتها وذاتيتها التي تميزها بين الأمم؛ فنحن في حاجة- بلا ريب- إلى أن نعرف- ولو على سبيل الإجمال- مقومات مجتمعنا، التي يفترق بها عن غيره من مجتمعات الكفر والضلالة.
نظرًا لما تعيشه الأمة هذه الأيام من فقدانٍ لمقومات اجتماعها، وذهابٍ لشخصيتها وذاتيتها التي تميزها بين الأمم؛ فنحن في حاجة- بلا ريب- إلى أن نعرف- ولو على سبيل الإجمال- مقومات مجتمعنا، التي يفترق بها عن غيره من مجتمعات الكفر والضلالة.